من التراث النايلي
آخر المواضيع
الوزير الأول وزير المالية السيد أيمن بن عبد الرحمان ، يزور ثماني ورشات عمل، خلال الملتقى الوطني حول تجديد المنظومة الصحية. 2022-01-10 رئيس الجمهورية يجدد دعمه للمنتخب الوطني لكرة القدم 2022-01-10 أول حصة تدريبية لمنتخبنا الوطني بملحق ملعب جابوما لمدينة دوالا استعدادا لمباراة سيراليون 2022-01-09 المنتخب الوطني لكرة القدم يفوز بثلاثية على غانا 2022-01-05 اعتقال أكثر من 200 شخص خلال الاحتجاجات في كازاخستان 2022-01-05
2011-01-29, 5:07 AMاخبار التكنولوجيا
المئزر
نهم يخجلون، ويتحرجون، ويتعرقون و …. في ارتداء المئزر، فلا يريدون أن يتميزون بأنهم طلاب علم وناشئة المستقبل.
فمنهم من يخبؤه تحت معطفه، أو تحت سرواله، ومنهم من يقصه من أكمامه أو من الأسفل حتى لا يظهر، ومنهم من يجعله لوحة زيتية يرسم فيها ما يشاء لعرضها على زملائه، فخسروا بذلك العلم، واحترام الآخرين لهم ومنهم من لا يريتديه ….
إلى متى هذه النظرة التشاؤمية إلى المئزر ؟!
فارتداؤك له ليس عقوبة، بل يزيدك فخراً واعتزازاً أنك من طلاب العلم، فيكسبك احترام زملائك وأساتذتك والناس أجمعين.
فقم لتنظف عنه غبار الاحتقار والإهانة والجهل، وأجعله وسام التميز وشرف الانتساب إلى مؤسسة التربية والتعليم.
بقلم
الأستاذ: عسال لخضر.
تفضل بالمشاركة: