التلميذة عبد الرحيم صفية

عبد الرحيم صفية وئام من اسمها تستشف صفاتها مسالمة هادئة، مجتهدة في صمت وتبذل الجهد دون أن يشعر بها الآخرون حتى تصل إلى هدفها من خلال نتائجها، التقيناها في فناء المؤسسة فكانت هاته الدردشة اللطيفة:

س: ما هو شعورك عندما تحققين أفضل النتائج من خلال دراستك؟

 اشعر بفرحة عارمة وسرور ينتابني عنه ورؤية الأهل فرحين بهذا النجاح وذلك لان فرحتي بهذا النجاح هي انعكاس لفرحة أهلي وثمرة تعبي هي نجاحي. 

س: ما هو سر تألقك؟

هو المراجعة الدائمة ودعم كل من أهلي  وأساتذتي الكرام لكي أحقق أفضل النتائج … مشكورين على ذلك وحفظهم الله وحفظ مدرستي وجعلها دائما متألقة مثلي. 

س: هل لك أن تخبرينا عن برنامجك في المراجعة ؟ بمعنى كيف تراجعين دروسك حتى تحقين أفضل نتيجة؟ 

بالنسبة للمراجعة فانا اقسمها إلى مواد الفهم وأخرى للحفظ الحفظ في الصباح الباكر وليلا مواد للفهم كالرياضيات ولا أنسى فترات للترفيه 

 س: ما هي طموحاتك في المستقبل؟

أن أكون فردا نافعا للأسرة والمجتمع تفخر بي أسرتي ومدرستي ووطني

س: إلى من تهدي هذا النجاح والتألق؟

اهدي هذا النجاح أولا إلى أمي وأبي اللذين مهدا لي طريق النجاح,ثانيا إلى أساتذتي الأعزاء …..

                            مراسلة المجلة

                             لينة صادق